السبت، 4 يوليو 2015

أنواع الجن

تتحدث الأدبيات العربية القديمة عن الجن وأنواعه فيذكر البيان والتبيين منها:[26]

  • جن ومفردها جني.
  • شيطان وجمعها شياطين.
  • مارد وجمعها مردة.
  • عفريت والجمع عفاريت.
  • القرين.
  • العمار وهم الذين يعيشون في منازلنا ويمنعون الجن بدخول المنزل ويسمون أيضا بالحامية، ولا يصلح أي عمل روحاني إلا بصرفهم.
أما في الأدبيات الإسلامية فوردت أيضا تصنيفات لها فقل هي ثلاث أصناف وقد روى الطبري بإسناد حسن عن أبي ثعلبة الخشني أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "الجن ثلاثة أصناف: لهم أجنحة يطيرون بها في الهواء، وصنف حيات، وصنف يحلون ويظعنون".

الاعتقاد بالجن

يعتقد المسلمون إيماناً يقينياً بوجود كائنات خارقة تسمى بالجن ويعتقد المسلمون بأن للجن قوى خارقة وأن الجن باستطاعتها رؤية الناس وإلحاق الأذى بهم والبعض يعتقد إن أجسام الجن غير مرئية وقادرة على التشكل بالشكل الذي تريده، ولكن الجن له وجود مادي لحياة عاقلة ورد ذكرهم في الكتب السماوية. والعالم المحسوس الذي نراه ونعيشه فيه الغريب والعجيب فكيف بالعالم الخفي عن العيون مما لا نراه من الغيب الذي أحتجب عن ناظرنا، فالنفس البشرية مجبولة على التنقيب والبحث في ما وراء الطبيعة من عوالم خفية كما دونها الأقدمون وكما وردت في الكتب السماوية أو كما حكى عنها القصاصون والدجالون وغير ذلك كثير، من تسلط الجن على الإنس وأذيتهم لهم، وإن من الأمور المسلَّم بها أن الإنسان عرضة للأخطار والأمراض وقليل من تصفو لهُ الحياة ويعيش بلا منغصات، فيقع عقلهُ فريسة الوهم وتسلط الجن. وأتسعت دائرة الشكوى من الأمراض النفسية وأمراض الصرع فمن الناس من ينسب أكثرها لعالم الجن والشياطين، مما جعل الناس في حيرة ووقع بعضهم فريسة الأوهام وتسلط المشعوذين، وهذا نتيجة أزدهار مملكة العرافين وقراء الكف وغيرهم من المشعوذين وأغترار الناس بهم لجهلهم، وليس وراء هؤلاء الجهلة سوى الضياع والشر، ولا يوجد داء إلا وله دواء، وداء الجهل دواءه العلم.
الاعتقاد بوجود الجن قديم جدًا، وهو في الميثولوجيا العالمية معروف بصورة الأرواح المحتجبة عن عيون البشر. ويسمى هذا العلم (Demonology)، ويعني علم الشياطين (باللغة اليونانية)، وهذا العلم كما تعرفه دائرة المعارف البريطانية يبحث في دراسة الشياطين وفي المعتقدات المتعلقة بها، كما يبحث في مذهب وجود الجن في العالم الإسلامي. حيث أن الدين الإسلامي يفرق بين معنى الجن والشيطان. فالجن ليست شياطين حسب مفهوم الدين الإسلامي لكن الشياطين هم فئة خاصة من الجن تعصيالله وتوسوس للناس.
وأنكر كثير من الفلاسفة وجودهم وقالوا إن المراد بالجن في الكتب الدينية هو نوازع الشر عند الإنسان، والقوى الخبيثة، كما أن المراد بالملائكة هو نوازع الخير حسب زعمهم.
وأنكرت طائفة من الناس وجودهم إنكارا كليًا وزعم قسم منهم أن المراد هو أرواح الكواكب، ولكن هذا قريب من الخيال.
وزعم فريق من المحدثين أن الجن هم الجراثيم والميكروبات التي تصيب الناس بالأمراض التي كشف عنها العلم حديثًا وهذا وهم وخرافة لا أصل لها، فالجن وجود مادي لحياة عاقلة ورد ذكرهم في الكتب السماوية، والجراثيم غير ذلك من الأحياء المادية المخلوقة، وانتشرت فكرة أن الجن هم من نقل الطاعون في العصور القديمة، وبعض الناس في وقتنا الحالي لا يعتقدون بوجود الجن.
ولكن حقيقة الجن خلق آخر غير الإنس وغير عالم الملائكة والأرواح. وبين الجن والإنس قدر مشترك من حيث الإتصاف بصفة العقل والإرادة ومن حيث القدرة على اختيار طريق الشر والخير، ومن حيث التكليف بالعبادة وحسب ما ذكر في القرآن بقوله:Ra bracket.png وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ Aya-56.png La bracket.png[16] (سورة الذاريات، الآية 56)، وفي قوله: Ra bracket.png وَالْجَانَّ خَلَقْنَاهُ مِنْ قَبْلُ مِنْ نَارِ السَّمُومِ Aya-27.png La bracket.png[17] (سورة الحجر، الآية 27).
فورد ذكرهم في القرآن: بلفظ الجن والجان، 32 مرة، والشيطان 87 مرة، وذكر إبليس 11 مرة.
والخلاصة فإن الجن عالم ثالث غير البشر والملائكة، وهم مخلوقات عاقلة وواعية مدركة ليسوا أعراض أمراض أو جراثيم، ولا وهم من الدجالين، بل هم خلق مكلف بالعبادة والأدلة على ذلك كثيرة، من التوراة والإنجيل والقرآن، كما أقر بها الكثير من الناس، وهذا لأن وجودهم خبر متواتر عن الأنبياء والمرسلين، وجمهور الناس من يقر بهم ومنهم من ينكر وجودهم كما أنكر وجودهم طائفة من المسلمين كالمعتزلة والجهمية وغيرهم، وإن كان كثير ممن يراهم ويسمعهم لا يعلمون أنهم جن بل يزعمون أنهم رجال الغيب أو رجال الفضاء وغير ذلك، وعدم رؤيتهم ليس غريبًا فقد ثبت علميًا عدم قدرة الأحياء على رؤية كل شيء بل إن النحل يرى الأشعة فوق البنفسجية ولا يراها الإنسان، ولذلك فهو يتحسس الشمس في الجو الغائم، وطير البومة ترى الفأرفي ظلمة الليل البهيم، ولهذا فإن كنا لا نرى جنًا فبعض الأحياء يرونهم كالحمار والكلب، فقد ورد في كتب المسلمين وفي أحاديث السنة النبوية في مسند الإمام أحمد بإسناد مرفوع صحيح عن جابر قوله: "إذا سمعتم نباح الكلاب ونهيق الحمير بالليل، فتعوذا بالله من الشيطان، فإنهن يرون ما لا ترون"[18]. كما أخبرتنا الكتب السماوية عن تسخير الجن للنبي سليمان، فكانوا يقومون له بأعمال كثيرة تحتاج إلى القوة والقدرات والمهارات الفائقة، وورد ذكر ذلك بالقرآن في قوله تعالى: Ra bracket.png وَلِسُلَيْمَانَ الرِّيحَ غُدُوُّهَا شَهْرٌ وَرَوَاحُهَا شَهْرٌ وَأَسَلْنَا لَهُ عَيْنَ الْقِطْرِ وَمِنَ الْجِنِّ مَنْ يَعْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ بِإِذْنِ رَبِّهِ وَمَنْ يَزِغْ مِنْهُمْ عَنْ أَمْرِنَا نُذِقْهُ مِنْ عَذَابِ السَّعِيرِ Aya-12.png La bracket.png[19] (سورة سبأ، الآية 12). ويقول ابن تيمية: "لم يخالف أحد من طوائف المسلمين في وجود الجن، ولا أنالله أرسل محمدا إليهم، وجمهور طوائف الكفار على أثبات الجن، أما أهل الكتاب من اليهود والنصارى فهم مقرون بهم كإقرار المسلمين، وإن وجد فيهم من ينكر ذلك، كما يوجد في المسلمين من ينكره...)[20]. ويعتبر كل شيطان جنا وليس كل جن شيطانا، بمعنى أن الشيطان هو جان كافر والجن الكافر شيطان. والجان مثل الإنسان يتبع كل الديانات التي يتبعها الإنس مثل الإسلام والمسيحية واليهودية... ومنهم من لا يتبع لدين معين. والجن أسرع من الإنس حركة وتنقلا وبالتالي تناقلا للمعلومات.

الجن

الجن (اسم جمع "جان" و"جنة" ومفردها "جني") هم وبحسب الاديان مخلوقات تعيش في ذات العالم ولكن لا يمكن رؤيتها عادة، وهي خارقة للطبيعة، لها عقول وفهم، ويقال إنما سميت بذلك لأنها تتقي ولا ترى. فلم ينكر المعتقد الإسلامي على العرب وجودها، بل أَفرد جزءا ليس بيسير ليتحدث عنها في النصوص الدينية الإسلامية مزاوجا في كثير من الأحيان بين "الإنس" (أي الناس أو البشر) و"الجن والجنة".
يعتقد البعض بوجودها وبأنها هوائية قادرة على التشكل بأشكال مختلفة، ولها قدرة على عمل الأعمال الشاقة، كما أجمع المسلمون قاطبة على أن النبي محمد مبعوث إلى الجن كما هو مبعوث إلىالإنس جاء في القرآنRa bracket.png قُلْ أَيُّ شَيْءٍ أَكْبَرُ شَهَادةً قُلِ اللّهِ شَهِيدٌ بِيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَأُوحِيَ إِلَيَّ هَذَا الْقُرْآنُ لأُنذِرَكُم بِهِ وَمَن بَلَغَ أَئِنَّكُمْ لَتَشْهَدُونَ أَنَّ مَعَ اللّهِ آلِهَةً أُخْرَى قُل لاَّ أَشْهَدُ قُلْ إِنَّمَا هُوَ إِلَـهٌ وَاحِدٌ وَإِنَّنِي بَرِيءٌ مِّمَّا تُشْرِكُونَ Aya-19.png La bracket.png[1] (سورة الأنعام، الآية 19)، كما أن هناك سورة كاملة في القرآن اسمها سورة الجن.

اقوي وصفة من التراث المغربي لعودة الحبيب و جلب الخطاب

وصفة جلب الحبيب الأقوي

 في هذا المقال سنشرح عزيمة من اهم العزايم في جلب الحبيب و الخطاب وتعتبر وصفة من اهم وصفات جدتي السحرية

تستخدم تلك العزيمة في الاعمال الصادقة فقط فهي من السحر المغربي الخيٌر

يرجع تاريخ تلك الوصفة الي القرون الأولي من انتشار السحر المغربي في بلاد العرب

وتعتبر من اقوي الوصفات حيث اثبتت فعاليتها لجميع من جربوها في السعودية و مصر وجميع الدول العربية



مشروح في هذا المقال العزيمة و كيفية استخدامها

ولكن يجب الحذر من استخدام اي عزايم اخرى مع تلك العزيمة لخطورة الاستخدام

يمكنك عزيزتي السيدة تجربة تلك الوصفة السحرية في جلب الحبيب الان و شاركينا بتجربتك و النتايج، علي الرغم من اننا متأكدين من ان النتائج جيده 100% و لكن نريد ان نسمع تجربتك.

الوصفة:

جلب الحبيب يكتب ويعلق

يكتب فى ورقه يوم السبت من الساعه 10 الصبح الى الساعه 1 الظهر وبعد الكتابه تعزم بماكتب على ما كتب سبع مرات او 11 مره وتكون الكتابه بقلم زعفران وتكون الكتابه على ورق مقوى او يطلق عليه اسم كاغد

والبخور الكندر

العزيمه هى :

ليادش ليادش وكادش وكادش ومادش ومادش وشالش وشالش وشوالش وشوالش وشواشلش وشواشلش تنرش تنرش فلاليش فلاليش عليش عليش متعيش متعيش كيخور كيخور فى عيينار فى غضا فهشيلش ال لهو لهو وشطير وعبير وعبرات وكبشير وشاطين العشره السامدين السامعين ابزاثي وقاض ابزاثى  اين اصحاب العمامه  ومسترقين السمع من السمع اين راس فلانه بنت فلانه واستعين بكم عليها واشعلوها النار فى شعرها وسمعها وبصرها وقلبها وكل عضو فيها زلزوازلزلوا عجلوا عجلوا السما بكم ترجف والارض بكم تقذف لاسماتظلكم ولا ارض تقلكم حتى تاتوا بفلانه بنت فلانه لا تقر ولا تهتدي ان وقفت احترقت وان جلست اشترطت فاجعلوا فى قلبها نار حمره مشعله لا يطفيا الا وصالها الى فلان بن فلانه ولا تبدلوا تبدلوا تبديلا وكفي بالله وكيلا فان لم يستطيعوا تزلزلوا ارسلت عليكم سبعين الف عفريت يتوكلوا بتهيجها وبنار كبدها حتى تاتى الى فلان في هذا المكان الذي انا فيه الوحا الوحا العجل العجل الساعه الساعه

وترسم هذه الصوره في دهر الورقه اللي المكتوب فيها العزيمه

وصفة جلب الحبيب

وبعد كده يتعلق الحجاب